زيارة المسنّين من ضمن اهتمامات اللّجنة المنظّمة للأيّام العالميّة للشّبيبة
هذا وكان العالم قد شهد مبادرات عديدة قامت بها المجالس الأسقفيّة والأبرشيّات والجمعيّات لهذه المناسبة. وبحسب "زينيت"، "وبمبادرة من جماعة "تيزيه" والحركة المسيحيّة للمتقاعدين في فرنسا، نظّمت جمعيّات عدّة احتفالات شارك فيها كبار السّنّ والشّبيبة.
في الهند، زارت شبيبة من أبرشيّات عدّة المسنّين في أحيائهم ونشروا فيديوهات على موقع مجلس الأساقفة. ثمّ دعا مجلس الأساقفة الكاثوليك الأبرشيّات إلى تنظيم مناسبات خاصّة للاحتفال باليوم العالميّ للأجداد والمسنّين. وقد أرسل على سبيل المثال العديد من الأساقفة على غرار الكاردينال نيكولس رسائل فيديو للاحتفال بهذا اليوم.
في البيرو، نظّم مجلس الأساقفة أسبوعًا مخصّصًا للمسنّين بينما في البرازيل، أشركتla Pastoral da Pessoa الآلاف من الأشخاص في اجتماعات عبر الإنترنت وجهًا لوجه مع المسنّين".
كما قرّر عدد كبير من الشّباب في العالم زيارة كبار السّنّ في بيوت الراحة بالأخصّ أولئك الّذين عانوا الكثير من جائحة كورونا، واحتفلوا معهم بيومهم العالميّ.