سويف من باب التّبّانة: الحضور المسيحيّ في هذه المنطقة شهادة للرّجاء والمحبّة والإيمان
في عظته، أشار سويف إلى "أهمّيّة الحضور المسيحيّ في هذه المنطقة بالذّات، الّذي هو شهادة للرّجاء، شهادة للمحبّة، شهادة للإيمان بيسوع المسيح. يسوع المسيح الّذي جاء حتّى يُتمّم، لا مشيئته ولكن مشيئة من أرسله، يعني مشيئة الآب؛ وما هي مشيئة الآب؟ أنّ كلّ من يؤمن به تكون له الحياة الأبديّة."
هذا ولفت إلى "أهمّيّة تكريم العذراء عبر زيارة مزاراتها، خصوصًا في هذا الشّهر"، وليس فقط من قبل المسيحيّين بل من قبل حجّاج من مختلف الدّيانات الّذي يأتون ويصلّون لها.
وبعد أن رفع صلاته على نيّة انتخاب بابا جديد لقيادة شعب الله، شكر سويف الرّبّ على هذا النّهار، متمنّيًا للجميع شهرًا مباركًا.