كتاب جديد لبنديكتوس وفرنسيس يكتب مقدّمته

وأكّد كذلك أنّ "الواقعيّة تؤدّي إلى الإنتاج المخطّط له للبشريّين، وتوصلنا إلى أن نعتبر أنّه من المنطقيّ والمشروع أن نمحو ما لا يُعتبر أنّه خُلق أو وُلد، حتّى ولو صنعناه نحن"، بحسب ما نشرت "زينيت".

يُذكر أنّ هذا الكتاب هو الثّاني لجوزيف راتزينغر حول الإيمان والسّياسة الّذي يقدّم له البابا فرنسيس معتبرًا أنّ كتب البابا المتقاعد تساعد على فهم الحاضر وإيجاد الإرشاد للمستقبل، مصنّفًا إيّاها كمصدر حقيقيّ للعمل السّياسيّ الّذي يضع العائلة والتّضامن والمساواة في وسط برنامجه.