هذا ما دعا إليه البابا!
هذا ما شدّد عليه البابا لاون الرّابع عشر، في ختام التّبشير الملائكيّ ظهر الأحد، معبّرًا عن تقديره العميق لجميع الّذين يعملون على كافّة المستويات من أجل بناء السّلام في المناطق المختلفة الّتي مزّقتها الحرب.
كما توقّف البابا عند الإعصار الّذي ضرب الفلبّين معبّرًا عن قربه من السّكّان، كما عند "يوم الشّكر" الّذي تحتفل به كنيسة إيطاليا، مشجّعًا "على العناية المسؤولة بالأرض، ومكافحة هدر الطّعام، واعتماد ممارسات زراعيّة مستدامة"، داعيًا إلى شكر الله "على "أختنا الأم الأرض" وعلى الّذين يزرعونها ويحرسونها."
وكان البابا قبيل الصّلاة، قد تأمّل "بسرّ الوحدة والشّركة في كنيسة روما، المدعوّة لكي تكون الأمّ التّي تعتني بحرص بإيمان ومسيرة المسيحيّين المنتشرين في العالم"، في عيد تدشين بازيليك القدّيس يوحنّا في اللّاتران.
