أيها الرّبّ سيّدنا .. ما أعظم أسمك فى كلّ الأرض
من أفواه الأطفال والرضَّع أسستَ لك عزّة، من أجلِ أضدادك لينتهي العدو والمنتقم.
إنّي أرى سمواتك عمل أصابعك، والقمر والكواكب التى كوّنتها،
ما الأنسانُ حتى تذكُره وابن البشر حتى تفتقده.
نقّصته عن الملائكة وكلّلته بالمجد والكرامة،
سلّطته على أعمال يديك، وأخضعت كلّ شئ تحت قدميه.
(مزمور 8)