ما جديدُ عمل الفاتيكان للتصدي للعنف الأسري؟
في هذا الإطار ودعمًا لموقف الكرسي الرسولي الذي يصفُ اعمالَ العنفِ بالأعمال الجبانة ويعتبر ان ختان الاناث تقليدٌ غيرُ مقبول ويجبُ الغاؤه، حيّا Auza عملَ العديد من الجمعيّات الكاثوليكيّة التي تدعم النساء ساعية الى تغيير الممارسات داعيًا أعضاءَ الأمم المتحدة الى التنبه للسلوكيات المؤسفة التي تحصل داخلَ الأسرة على الرغم من كونها المكان الأول للتنشئة الاجتماعية والإخاء. وذكّر بجملة البابا فرنسيس: "نحن سعداء لرؤية اشكال التمييز القديمة تختفي، ولولادة مفهوم المعاملة بالمثل في العائلات".
مراقب الكرسي الرسولي أكّد أن حرمانَ النساء من الموارد الاقتصادية، وتقييدَ حقوقهنّ ومشاركتَهن في المجال السياسي" هي أشكالٌ مختلفة من "العنف والإقصاء التي تشكلُ عقبةً رئيسة أمام التنمية البشرية المتكاملة ".
وحثّ على الكفاحِ من أجل النهوض بالمرأة وتكافؤ فرصِ حصولها على الموارد المالية والتكنولوجيّة.